الثلاثـاء 06 رمضـان 1431 هـ 17 اغسطس 2010 العدد 11585







آفــاق إسـلامـيـة

الأمر الملكي بين حفظ الدين وحفظ الشأن العام
إلى عقود مضت، كان كثيرون من المعنيين بالشأنين، الديني والعام، يأخذون على أهل الفتوى الإصرار على التقليد، والاستعصاء على منازع التطور والتطوير. بيد أن العقود الثلاثة الأخيرة شهدت ظواهر مضادة تجلت في فوضى الفتاوى وانطلاقها من كل قيد أو ضابط. ويرجع ذلك لثلاثة أسباب: الأول هو الصحوة الدينية الإسلامية التي
تأملات في الأمر الملكي بتنظيم الفتوى والخطابة والحسبة
صدر عن خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - يوم الخميس الثاني من شهر رمضان 1431هـ أمر ملكي موجه أصالة إلى سماحة المفتي العام للمملكة العربية السعودية ورئيس رئاسة البحوث العلمية والإفتاء ورئيس هيئة كبار العلماء ورئيس اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبد
من القيم الروحية لفريضة الصيام في الإسلام
على الرغم من تعدد التعاريف المتعلقة بلفظة «دين»، فإنها تتفق جميعا على أهمية عامل التدين في الحياة العامة ودوره في صياغتها؛ حتى بالنسبة لمن ينكرون أمره بالكلية! ولا أدل على ذلك من أن المناهجة الذين ينكرون «العقائد الأخلاقية» لا ينكرون قوة التدين هذه. وكذلك البراغماتية التي تفاعلت تاريخيا في طرح ثري مع
مواضيع نشرت سابقا
مفكرون وعلماء عرب يوصون بإشراك الشباب في مشروع نشر مختارات التراث الإسلامي
أمين رابطة الجامعات الإسلامية: القرار السويسري بحظر بناء المآذن نتيجة طبيعية لانتشار ثقافة «الإسلاموفوبيا»
فن تصعيب دخول الجنة
مؤسسة دينية إسلامية في الهند تدعو المسلمين إلى عدم ترديد أغنية وطنية هندية
احذروا العباءة الفرنسية
علماء دين: يجب عدم وضع الغرب كله في سلة واحدة.. وإعلاء المشترك الإنساني كركيزة للحوار
من هو المعاق حقيقة؟
مشروعية فك شفرات القنوات الفضائية تثير خلافا بين علماء الأزهر
انزعوا فتيل الفتنة بين السنة والشيعة
«الإسلام العقلاني» كتاب يؤكد: الإسلام لا يتعارض مع العلمانية في النظرة إلى الواقع